الموقع و تاريخ النشأة أثر رقم 34 تاريخ البناء: شيد القصر سنة 735-740هـ/1334-1339م



There is document - الموقع و تاريخ النشأة أثر رقم 34 تاريخ البناء: شيد القصر سنة 735-740هـ/1334-1339م available here for reading and downloading. Use the download button below or simple online reader.
The file extension - PDF and ranks to the General category.


250

views

on

Extension: PPTX

Category:

General

Pages: 22

Download: 55



Sharing files


Tags
Related

Comments
Log in to leave a message!

Description
Download الموقع و تاريخ النشأة أثر رقم 34 تاريخ البناء: شيد القصر سنة 735-740هـ/1334-1339م
Transcripts
القصرهو سكن الخلفاء والسلاطين والأمراء في العصور الإسلامية وتتميز عمارته عن باقي العمائر بأنه ذا صحن كبير، ويضم بوابة رئيسية، وتحيط بهذا الصحن المباني الملحقة بالقصر والتي تضم الخدمات والمرافق، التي يشرف عليها الخليفة وتعتبر القصور أقل العمائر الإسلامية الباقية من حيث العدد، وذلك لان كل خليفة يهتم ببناء قصره دون الاهتمام بقصور الخلفاء السابقين الموقع و تاريخ النشأة أثر رقم 34 تاريخ البناء: شيد القصر سنة 735-740هـ/1334-1339م موقع القصر: يقع القصر بمنطقة النحاسين بحارة درب قرمز المتفرعة من شارع المعز لدين الله بحي بين القصرين بجوار سبيل الأمير عبد الرحمن كتخدا باتجاه المدرسة الكاملية، وحمام السلطان اينال، وقد بُني هذا القصر على جزء من أرض القصر الفاطمي الشرقي الكبير منشىء القصر: تم إنشاء هذا القصر على يد الأمير سيف الدين بشتاك الناصري والذي كان من كبار أمراء الناصر محمد بن قلاوون، وكان جزء من القصر الكبير الشرقي قصر الحاكم الفاطمي حتى ملكه أمير السلاح بدر الدين بكتاش الفخري، وكان موضع القصر من عدة مساجد فلما مات الأميربكتاش اشترى الأمير المملوكي بشتاك قطعة أرض من السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون، كانت داخل القصر وضم إليه عدد من المعابد والمساجد وهدمها، وبنى مكانه القصر، ولم يسكن بشتاك بالقصر طويلا بل باعه لزوجة رجل يدعى بكتمر الساقي، وتداوله ورثتها حتى أخذه السلطان الناصر محمد بن قلاوون، وتم تداول القصر حتى وصل لأوقاف الأمير الوزير المشير جمال الدين الإستادار التخطيط العام للقصر تتكون عمارة القصر من طابقين، ذو ثلاث واجهات حجرية الشمالية، تطل على درب قرمز، ويشغلها المدخل الحالي للقصر، أما الغربية تطل على شارع المعز لدين الله، والجنوبية تطل على حارة بيت القاضي، وكان يشغلها المدخل الرئيسي للقصر الذي سُد فى فترة لاحقة على البناء الطابق الأرضي يضم فناء مكشوف يتم الدخول إليه من خلال مدخل بدرب قرمز، حيث يقع المدخل داخل دخلة معقودة بعقد مدبب، وعلى جانبيها زوج من المساطب (جلسات) يعلوهما نص كتابي يتضمن البسملة، واسم المنشىء وألقابه، وتاريخ الإنشاء ويؤدي المدخل الى اجاء المبنى الداخليه المدخل الحالي للقصر بدرب قرمز مسقط أفقي للطابق الأرضي مسقط أفقي للطابق الأول كما يضم الطابق الأرضي أيضاً: من الجهتين الجنوب الغربي والشمال الغربي مجموعة من الحوانيت تفتح على كلاً من شارع بين القصرين وشارع القاضي أما الطابق العلوي فقد تهدمت معظم أجزاءة ولم يتبق منه حالياً سوى القاعة الرئيسية التي تتكون من دورقاعة وسطي يحيط بها أربعة إيوانات وتتكون هذه الدورقاعة من مساحة مربعة تنخفض أرضيتها عن مستوى أرضية الإيوانات الأربعة المحيطة بها، ويتوسطها نافورهمثمنة من الرخام الملون، ويعلو الدورقاعة سقف خشبي على هيئة القصع الخشبية تتوسطها سرة مفصصة ويتكون كل من الإيوانين الجنوبي الشرقي والشمالي الغربي من مساحة مستطيلة تطل على الدورقاعة الوسطي بعقد مدبب، ومساحتهما أكبر من الإيوانين الجانبيين، ويسقف كل منهما سقف خشبي على هيئة قصع خشبية، ويرتكز السقف على حطات من المقرنصات وبصدر الإيوان الجنوبي الشرقي دخلة ترتفع أرضيتها عن مستوى أرضية الإيوان وتفتح عليه بعقد مدبب، وعلى جانبيها عمودان من مثمنان من الرخام، بينما يوجد بصدر الإيوان الشمالي الغربي ثلاث نوافذ أوسطها أوسعها ويغلق عليه مصبعات حديدية، بينما الجانبيان يغشيهما مشربيات خشبية كما يوجد بالضلع الجنوبي الغربي من الإيوان دخلة مسدودة ربما كانت عبارة عن خزانة حائطية، ويجاورها مدخل يؤدي إلى حجرة مغطاه سقف خشبي، وتضم شباك من نوع المشربية، وبركنها الجنوبي باب يؤدي إلى ردهة بها سلم يؤدي إلى المغاني وهى عبارة عن ممرات مستطيلة ذات أسقف خشبية وتشرف على داخل الدور قاعة كما يضم الإيوان مجموعة أخرى من الملاحق السكنية المزودة بنوافذ تشرف على الخارج عبر مشربيات ويشرف الإيوانان الجانبيان على الدور قاعة ببائكة ثلاثية من عقود مدببة تستند على زوج من الأعمدة الرخامية الاسطوانية وبصدر كل ايوان بابان، ويعلوى كل منهما واجهة المغاني، وهى عبارة عن بائكة من ستة عقود ترتكز على سبعة اعمدة مثمنة رخامية، ويغشي واجهتها بين الأعمدة أحجبة من خشب الخرط تتخلله نوافذ صغيرة الدور قاعة والإيوان الشرقي ويستدل من تحليل تخطيط طابقي القصر أنه اعتمد نمط التخطيط على الداخل، وهو النمط المتبع فى القصور المشيدة خلال العصر المملوكي، ويحتوى على العناصر المعمارية والزخرفية السائدة خلال هذه الفترة فمسقط الطابق الأرضي يضم مدخل منكسر لتحقيق مبدأ الخصوصية، ويضم كذلك حجرات الخدم، والحواصل، وقد روعي الفصل بين الوحدات المعمارية المختلفة تبعاً للعلاقات الوظيفية حيث وضعت الحوانيت وغرف الخدم والحواصل وغرف المعيشة بالطابق الأرضي ملحقاً بها مرافقها الخدمية مع توزيع وحدات الاستقبال والإقامة بالطابق العلوي، وملحق بها مرافقها الخاصة وقد استخدم الحجر الجيري فى بناء الطابق الأرضي، مع المزج بينه وبين الآجر بالطابق العلوي، مع استخدام الخشب فى التسقيف، وفى المشربيات المثبتة على واجهة النوافذ الدور قاعة والإيوان الغربي واجهة إيوان جانبي ويلاحظ أعلاه واجهة المغاني جناح الحرملك بالطابق الثاني قاعة مستطيلة تمثل قاعة الحريم فرشت أرضيتاه ببلاط حجري يغطي سقفها سقف خشبي معرق بالذهب، وفي جدارها الشمالي الغربي والجنوبي الغربي دخلتين مستطيلتين بها نوافذ مستطيلة يغلق عليها باب خشبي للقصر قيمة معمارية وجمالية نادرة في منطقة القاهرة لفاطمية أو التي صار يطلق عليها القاهرة التاريخية إذ يقع في شارع يضم مباني وبيوت ترجع للعصريين الفاطمي والمملوكي ويعتبر من أفخم المباني في القرن 8هـ و14 م في عام 1982 أو 1992م تعرض القصر إلى زلزال أكتوبر الشهير ما تطلب إجراء عمليات صيانة وترميم بالتعاون مع معهد الآثار الألماني استغرقت عامين بتكلفة 50 مليون جنيه مصري وتم افتتاحه مرة أخرى في نهاية عام 2005م نموذج للسقف ذو القصع الخشبية المميز بالقصر تفاصيل للمغاني الخاصة بالحريم القسم العلوي للدورقاعة الرئيسية بالطابق الأول بالقصر نموذج للحوانيت بواجهة الطابق الأرضي بالقصر مواد البناء المستخدمة بقصر بشتاك الأحجار الجيرية: في واجهات القصر الخارجية، واستخدمت على نظام الحوائط الحاملة في مداميك متراصة أفقيا الأجر:في الأجزاء العلوية للواجهات، وبعض مباني الطابق الثالث وفي بعض الأسقف الأخشاب:كانت المادة الأساسية في عمل الأبواب، والشبابيك الداخلية وأسقف القاعات، والمسجد، والمشربيات وبعض الإزارات الجص المعشق بالزجاج الملون: في تغشيه النوافذ الداخلية المعقودة بقاعة الاحتفالات وزوايا المسجد الرخام:في أعمدة القاعات في البائكه الثلاثية والسداسية المعادن:في شبابيك الإيوان والدهليز وفي أبواب المداخل المصفحة بالأشرطة







Recommended